THE 2-MINUTE RULE FOR نقاش حر

The 2-Minute Rule for نقاش حر

The 2-Minute Rule for نقاش حر

Blog Article



حكاية من مدينة قديمة: إشارات من فيلم “عبر الأزقة” ليوسف الصباحي

You might be utilizing a browser that may not supported by Fb, so we have redirected you to definitely a simpler Edition to provde the most effective knowledge.

صور من جناية القانون اليمني على المرأة في قضية ولاية الزواج

Remember to enter your e-mail deal with and click on the reset-password button. In case your e-mail exists within our method, we are going to ship you an e-mail by using a hyperlink to reset your password.

To get e-mail updates relating to this entity_type , make sure you enter your e-mail underneath. If you are not currently registered, this could produce a PS account for you personally. You ought to get an activation e-mail Soon. Cancel

واستدرك "لكن الكرة في ملعب المعارضين والشباب والأكاديميين لرفع الوعي ودحض خطط الأنظمة القائمة على صناعة الجهل ونشر الأكاذيب".

من شأن اتخاذ مثل هذا الموقف بجدية أن يحد بشكل كبير من نطاق حرية التعبير في مجموعة واسعة من القضايا الأخلاقية والسياسية والدينية.

وبعد ما حققته المسابقة من نجاح، ألحقت مسابقة بنفس الاسم في الهند.

قد تكون هذه الفكرة مستغربة، لكن لتخوض جدلاً ناجحاً، عليك أن تجد أسساً مشتركة للجدال.

إن تماثلت أغراض السياسات فلن تتماثل نتائجها. في غرب أوروبا دول عاتية ومجتمعات متماسكة وإرث طويل من مآسي الحروب الفتّاكة التي لم يشهد العالم لها مثيلًا وتجاوزها ومسائل قومية حُلّت واقتصادات متينة. عربيًا لديك ثورات تتوالى طوال أكثر من عقد ولا تزال تفاعلاتها تتفجّر على شكل احتراب أهلي وانقلابات عسكرية وغير عسكرية وتغير في موازين القوى الإقليمية وتآكل لشرعية أنظمة كانت ذات يوم تتنعّم بشرعية منقطعة النظير (مثل نظام السيسي في مصر) وانهيار حواضر ومدن وتدهور اقتصادات وظهور أجيال جديدة في معمعة دوران هذه الرّحى الطاحنة.

المشهد التلفزيوني اليمني.. قراءة نقدية في الدور والوظيفة

ويبحث كتاب هاركنيس في كيفية إدارة تضارب المصالح والرؤى الأخلاقية والجدل حول الحقائق، وحتى الاختلاف العادي للآراء حول فيلم أو ماشابه.

تداعٍ حر عن عالمٍ يتداعى: غزة والنظام العربي غير مصنفرأي

وصل النظام العربي نون في هذه الحرب إلى الخطوة ما قبل الأخيرة في محاولته التخلّص من المسألة الفلسطينية؛ لم يبقَ أمامه مستقبلًا إلا التحالف عسكريًا مع إسرائيل ضد الفلسطينيين. لا يبدو أن النظام سيغيّر مقاربته للمذبحة في غزة إن لم يوضع تحت ضغط شعبي واضح ومحسوس (وليس بالضرورة مرئي). ولكن أيًا كانت نتائج حرب الإبادة والتهجير على غزة، فإن النظام سيدخل في مرحلة جديدة داخليًا ودوليًا. يُقال كثيرًا إن الناس تنسى، وهذا صحيح؛ ينسى الناس الأحداث، ولكنهم لا ينسون أبدًا رضوضها المهينة. المرارات التاريخيّة تُحفَر في وعي المجتمعات لأن العالم الحديث يفترض استمرارية التاريخ واتصاله ولأنه يفترض أن هناك أفكارًا خطيرة (مخترعة حديثًا) مثل المصير المشترك والكرامة الوطنية، ولأن ثمّة مثقفين وأدباء يخلّدون هذه الآلام في الوعي الجمعي. يصعب التنبّؤ بحركة المجتمعات؛ قد ينفجر الناس غضبًا مما يحدث وقد يلزمون بيوتهم يأكلهم العجز والشعور بالاستباحة، ولكن استشراف أثر الإهانات عليهم وعلى مستقبل بلدانهم ليس صعبًا. سيخرج النظام العربي من هذه الحرب وقد استفحلت أزمة شرعيّته. أما خارجيًا فستكون لإسرائيل سطوة مذلّة على الإقليم لا يمكن لجمها.

Report this page